The 2-Minute Rule for تاريخ الواقع الافتراضي
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
Through the 1950s, the popular cultural graphic of the pc was that of a calculating equipment, an automated electronic Mind capable of manipulating data at Earlier unimaginable speeds. The advent of more cost-effective second-technology (transistor) and third-generation (integrated circuit) computer systems emancipated the devices from this narrow check out, As well as in doing so it shifted consideration to ways that computing could increase human possible instead of simply substituting for it in specialized domains conducive to number crunching. In 1960 Joseph Licklider, a professor for the Massachusetts Institute of Know-how (MIT) specializing in psychoacoustics, posited a “guy-Computer system symbiosis” and used psychological rules to human-Personal computer interactions and interfaces.
حتى لو ظهرت تطبيقات ثورية، يجب على الواقع الافتراضي التغلب على عدد من الحواجز الأخرى.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
السياحة والسفر: بدأت العديد من شركات السفر حول العالم في الاستثمار في هذا المجال كوسيلة تساعد العملاء على محاولة زيارة الوجهة التي يرغبون بها قبل حجز الرحلة والذهاب إليها.
تقنيةجوجلتكنولوجياسامسونجأندرويدتحديثاتمراجعةهواتفتطبيقاتتحديث
Your browser isn’t supported any more. Update it to have the very best YouTube working experience and our hottest capabilities. Find out more
على الرغم من أن الرحلات السياحية الافتراضية قد لا تحل محل السفر الحقيقي, إلا أنها نور تفتح الباب أمام طريقة ممتعة لرؤية العالم.
الترفيه: بدأت العديد من الابتكارات الأولية في قطاع الترفيه وألعاب الفيديو.
يُستخدم على نطاق واسع شكلًا بديلًا للعلاج بالتعرض (هو تقنية في العلاج السلوكي لعلاج اضطرابات القلق)،
تم استخدام الواقع الافتراضي للعلاج النفسي أو العلاج المهني، والتأثير في إعادة التأهيل الظاهري.
The HMD also tracked wherever the wearer was searching to make sure that appropriate images can be created for his area of vision. The viewer’s immersion inside the shown virtual space was intensified by the Visible isolation with the HMD, still other senses weren't isolated to the same degree and the wearer could go on to wander all over.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.